شيء أصبح روتينا من الروتينات المؤقته
ليس الكل يفعله ولا معظمهم
ولكن قلة منهم ..
لا يعرفون اللـﮭ إلـآ وقت حاجتهم تمتلئ المساجد منهم
يصلووون ويدعووون اللـﮭ ليوفقهم فيـےّ أمورهم الدنيويه فتجده يصلي جميع الفروض فيـےّ أوقاتها ولا يترك فرض واحدا يلتزم بما أمر به اللـﮭ ولكن مؤقتا إلے أن تنقضي حاجته وبعدها يعود لما كان عليه..
لماذا لا نعرف اللـﮭ إلے إذا ممرنا بضيقة أو كربه رغم أننا نؤمن بأن گـڵ شيء بيدي اللـﮭ وهو القادر عَلـِّــے گــڵ شيء لماذا لا نحاول أن نغير مـن أنفسنا إلے الأفضل دائما ... إحمد اللــَّـﮭ عَلـِّــے الصحه التي تنعم بها وهي بفضله عز وجل ...
أعلم آن بإمكانك أن تجعل ماتفعله نعمه لكي تستمر عليه مدى الحياه ...
بما انك تجتهد وتذاكر وتسهر لكي تنجح فيـےّ دنيتك.
إذا مـَﮱـٱ المانع أن تجتهد لطاعة ربك فهو الأولى
آنــٱ لست شيخا أو مفتي أو عالما فيـےّ أمور الدين
ولكن أقول ماتعلمته بكل صدق وشفافيه لـ أوناس أتمنى لهم آلًخّـيًــٌﮱـََر دائما ...
ولا تنسى عندما تدعو اللـﮭ لكي يوفقك أن تقول
: (اللهم ثبتني عَلـِّــے طاعتك وحسن عبادتك) ...
ۆاللــَّـﮭ يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال أن شاء اللــَّـﮭ